Friday, February 8, 2008

الحب


آل ايه كنت قاعده كده فى امان الله واذ فجاة قررت اكتب خواطر لموقف واحده وبعدين لقيت الموضو ع كبر ودخلت فى الكلام وعلقت امعرفش ليه...


((لم اكن اتخيل ان هذا ممكن الحدوث،


لم يخطر ببالى قط ان تواتينى الجرأه لفعل ذلك.


نادمه؟؟


لا ولكن داخل كل فرد منا شغف بمن يحبه حتى ولو لم يكن يبادله المشاعر،اخرجت ربما من يحبنى من حياتى ولكن هذا هو التصرف الصحيح.ان بداخلى بعض من الالم لجرح شخص لم يكن ذنبه سوى انه احب


،ولكنه احبنى انا


،انا لم اعد صالحة للحب،


لا انكر ان احيانا كثيره اكون فى حاجة للحب ولكننى لا استطيع ان اتقبل ان يكون هو من احب


لااعرف لماذا؟


رباه،هل اكون مذنبة فى اننى لم استطع ان احب ذلك الشخص


،هل اكون مذنبة لاننى حاولت ان اقطع كل صلة به لغاية اكبر وهى ارضاؤك


.كل البشر خطاؤون ولكننى اشعر من داخلى بالغريزة التى تم زرعها بداخلنا اننى امشى فى الطريق الصحيح لاصبح افضل


.هو سيكبر ويجد من هى افضل وانا ساكبر لاتابع حياتى ومستقبلى،


وانى موقنة من داخلى اننى ساجد ما اتمناه يوما ويوم ان اشعر بقلبى ينبض بحب حقيقى ساشعر ان كل ما مضى كان وهما وسرابا وكانه لم يكن له نصيب من حياتى


.ربما نلتقى يوما ما ،


هل سيكون ممتنا لى لاننى تركته يتابع حياته بلا مصاعب،


ربما فى حينها سابتسم فى اعماقى واتذكر يوما كانت مشاعرنا بريئة فيه لم تدنسها اثار تجارب حياتنا التى مررنا ومازلنا نمر بها.


ربما انظر اليه واجد بجانبه امراه جميله ينظر اليها بكل حب وبينهما طفل جميل هو ثمرة حبهما ثم ينظر لى ليتاملنى فيتذكر فى لحظة خاطفه كل ما مررنا به ويود لو يبتسم من داخله ويقول كم كنا صغارا فانظر له وانا ابتسم واقول نعم كنا صغارا ليتنا نعود يوما


ترى هل تذكر؟؟؟


حسنا،مازلت انا صغيره مازالت امامى الفرصه،ان تضييع لحظة اخرى فى الحزن والخوف سيعد حماقه انها اجمل سنى العمر


انها البراءة والجمال تتمثل فى كل لمحة فينا،فدعونا لا نتركها تضيع هباء


،لن اخطئ لادفع ثمن خطئى ندما عندما اكبر ان الحب دون ارتباط ومصير محدد هو ببساطه شئ مشوه بلا ملامح لم تكتب له الحياة ليكبرانه وهم نصنعه بايدينا


انها الحاجه الى الحب ذاته،الى من يحبنا ونحبه


،الى الشغف واللهفه ونظرات الحب


ومهما يكن الشخص فان اول من نقابله ونجد به بعض الصفات المرتقبه نتعلق به ونشعر ان حياتنا من دونه لا شئ.


ولكن هذه هى السذاجه بعينها،لماذا نبنى حياتنا على اساس خاطئ،سيترك اثره بالتاكيد فى نفوسنا مهما حاولنا ان نؤكد ان هذا لن يحدث


،لماذا نغضب اجمل واعظم شئ فى حياتنا، ان الله رحمته واسعه لكن لماذا من البدايه نفعل ذلك


،لماذا نجرح قلوبنا ونثقلها بالهموم فى هذه السن،لماذا لا نعيش حياتنا ببساطه وبدون تعقيد؟


لكن كم منا يفكر بهذه الطريقه،انها سيطرة المراهقه فهى صاحبة الكلمه العليا


هنا


،لكن كم منا يستطيع ان يخرج منها بلا خسائر معنويه


،بلا تنازلات،


بلا قيم مهدوره


،هذه هى الحقيقه هذه الايام انه الاساس الخاطئ الذى بنى منه جيل ومازلنا نعانى نحن مه ولكن فلنفكر بالمنطق ولو لمره واحده فلنفكر فى المستقبل،ما مصير ذلك الحب؟


ماهى النهايه؟


ما المستقبل؟؟؟؟


كلها اشياء مجهوله بلا اجابه؟؟؟؟


فهل يملك احدكم الحل لهذه المشكله؟


مشكلة الحاجه الى الحب


هى شئ طبيعى لا يتجزا منا،انا لم اجد الاجابه وربما انا بحاجة الى الحب ولكننى وطنت نفسى منذ زمن على افكار ومبادئ لن اتخطاهامهما كبرت...
Eman
21-1-2008

هى ومدحت

المشهد الاول:
هى : لالا ما اقدرش اعمل كده ده ضد مبادئى واخلاقى.
هو : ليه يا حبيبتى،انتى مش واثقه انى بحبك؟
هى : طبعا،بس ما اقدرش ده لو حد عرف هيقطعونى.
هو : ومين بس اللى هيعرف ما تخافيش انا عامل حسابى.
هى:يا مدحت اياك تسيبنى او تتخلى عنى فى يوم.
هو : وانا اقدر ده انتى عمرى وحياتى،اطمنى يا روحى هاه خلاص وافقتى؟
هى : خلاص وهوه انا هلاقى امان فين غير معاك.
هو : وانا باكدلك انك عمرك ما هتندمى.
((وسابها الذئب المتوحش بعد ما خد غرضه منها،ودى نتيجة اللى يطمن لمدحت،اوعى حد يسمع لمدحت ايتها الحملان الوديعه ده متوحش متوحش،بكرر متوحش))

المشهد الثانى:
هى : هقتلك يا مدحت لو ما اتقدمتليش.
هو : هههههههه ظنانتى اجبن من انك تعمليها وانا ما ضربتكيش على ايدك
.هى : يا ندل،مش هسيب حقى وحق ابنى
.((خلوا بالكوا بقى فى طفل فى الموضوع كمان))
هو : انتى احسنلك تخلصى منه،وما تخافيش عشان انا طيب هديكى قرشين للعمليه.
هى : اه يا زباله ،انت لازم تموت لازم لازم
(تصرخ بجنون)
.هو : اطلعى بره، الظاهر انى كنت متساهل معاكى زياده عن اللزوم.
هى : ((فى عينها نظرة شر)) بكره تندم يا مدحت

.المشهد الثالث:
((مدحت نايم فى الشقه وهي بتتسحب للشقه))
هى : ((تصرخ)) هقتلك يا مدحت،
((ضحكه شريره))
هو : انتى بتعملى ايه يا هبله؟
هى : هوريك الهبل بعينه وهولع فيك يعنى هحرقك،انا جبت البنزين خلاص.
((راحت مغرقه البنزين عليه وولعت فيه))
هو : ااه الحقوووووووونى،بس انتى لازم تموتى معااايا.
((يجرى وراها وهو مولع، هى تجرى بسرعه))
لكن
اذ فجاة وقف
عارفين ليه
عشان البنزين خلص

ههههههههههههههههههههههههههههههههه
:D:D:D:DTHE WRITER:EMANTAB3AN ELKESSA ELMO3ABERA DE BETDOL 3LA MAWHEBTY EL FAZEE3AAATELL ME WHAT DO U THINK OF IT?I KNOW OFCOURSE THAT IT'S PERFECT,BUT MAKING SURE :P:P

كوكو والاستاذ

كوكو دى يا جماعه بنت صغيره بس طبعا عسوله وسكر وكل الناس بتحبها مش همدح فيها اكتر من كده لان ده كلام معروف
.كوكو مش فاكره امتى النجار سكن ادامهم
بس بتقول فتحت عينيه على الدنيا ولقيته ادامى

كوكو دايما كان النجار يصحيها بليل بالدق على الكراسى الللى بيعملها
وكان الدق بتاعه مع اول مره يدق فيها قلبها بالحب
ومن هنا بدا الحب بين كوكو والنجار

يا سلام لما كانت تشوفه ويقوللها ازيك ياكوكو وترد عليه وتقولله الحمد لله يا استاذ

بس كان بيفصل بينهم كتير ، مش السن والكلام الفارغ ده طبعا ،
ايه يعنى انها تكون 4 سنين وهو 40 سنه،
لالالا دى شكليات.اللى كان بيفصل بينهم اسمى من كده
كان3 ادوار كاااامله عشان هى كانت للاسف ساكنه فى التااالت
والاكتر كمان الشباك العاااااااااااالى اللى كانت كوكولازم تجيب كرسى عشان تبص منه وتشوف الاستاذ
وفكرت كوكو فى حل بذكائها المعهود
بقت تجيب اللعب بتاعتها وترميها من الشباك العاااالى ده(قمة العبقريه طبعا).
واد ايه كانت مهمتها صعبه
كانت بتجيب الكرسى الكبييييير وتطلع عليه بعد ما تكون لمت اللعب وترميها وكل ده فى سريه تامه لكن كله عشان الحب يهون
وبرضو الاستاذ يستاهل.
وترمى كوكو اللعب(ال يعنى وقعت منها)
.وفجاه الاستاذ يرفع عينه ويبصلها وهو بيبتسم
وهى طبعا لازم تضحكله
ويقوللها كالعاده ازيك ياكوكو وهى تتنهد وتقولله الحمد لله يا استاذ

ويطلع الاستاذ اللعب لكوكو لحد عندها
وساعتها كان فعلا بيكبر فى نظرها
بقى الاستاذ بحاله يطلعلها اللعب ويطلع كمان 3 ادوار عشانها
لكن الزمن غدر بيهم والاستاذ قفل المحل فجاه وقعدت كوكو مستنيه ان الاستاذ يرجع

ومرت سنين كتيييير كده

واهى كوكو بتكتبلكوا حكايتها وبتتمنى ان حد يقوللها اى اخبار عن الاستاذ او يدلها عن مكانه عشان تساله ايه علاقة اسم ايمان لكوكو
اصل اكيد لييه نظره فلسفيه موضوعيه فى الموضوع ده ده مش اى حد ده الاستاذ
اللى يعرف مكانه يرجى الاتصال ب
016000000555550000